منذ ٤ أعوام
من الصعب توقع الحدود القصوى لآثار أزمة كورونا، فالتداعيات لم تقف عند سقوط مئات الآلاف من المصابين والمتوفين، وتوقف عجلة الاقتصاد والإنتاج في بلدان عدة، بل تعدته إلى إعلان شركات كبرى إفلاسها، وأخرى على وشك الإفلاس.